كشفت دراسة جديدة عن أدلة واسعة النطاق لاستخدام القنب الطبي في علاج السرطان وتخفيف أعراضه، ما يفتح الباب أمام إعادة تقييمه كخيار علاجي فعّال.
واستعرض فريق من الباحثين من معهد "هول هيلث" للأورام ومؤسسة "تشوبرا"، أكثر من 10000 دراسة محكّمة تناولت العلاقة بين القنب (الماريجوانا) والنتائج الصحية، مع التركيز على دوره في إدارة أعراض السرطان والتأثير المحتمل كمضاد مباشر للخلايا السرطانية.
واعتمدت الدراسة على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل ما يزيد عن 39000 نقطة بيانات، باستخدام أدوات معالجة اللغة الطبيعية لتصنيف الآراء وتقييم المشاعر المرتبطة بالاستخدام الطبي للقنب.
وأظهرت النتائج أن استخدام القنب الطبي لا يقتصر فقط على تخفيف الأعراض الشائعة مثل الألم والغثيان وفقدان الشهية، بل يمتد أيضا إلى إعادة النظر.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الدستور المصرية
