في مشهد خلدته العدسات قبل أن يحفظه القلب، مشى كريستيانو رونالدو، أسطورة كرة القدم، حافي القدمين نحو مدرجات جماهير النصر بعد فوز فريقه بالرباعية الكبيرة فاتحاً ذراعيه باتساع، كأنما يحتضن كل هذا العشق المتدفق من المدرجات فقد كانت لحظة مكتملة المعاني، لحظة جمعت بين الحب والوفاء، بين فارس عالمي وجمهور صنع له بيتاً جديداً اسمه «النصر».
فلماذا اختار كريستيانو أن يمشي حافي القدمين؟
يقول الأخصائي النفسي ماجد الطريفي لـ «عكاظ»: «يبدو أن كريستيانو تعمد أن ينزع حذاءه قبل تحية المدرج، وكأنه أراد أن يخاطب جمهور النصر بلا وسائط، بلا أقنعة، بلا أي حواجز بينه وبين الأرض التي.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من عكاظ الرياضية
