أثار الفنان المصري أحمد عبدالحميد موجة تعاطف واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، بعد إعلانه عن معاناة ابنته الرضيعة (ليلى) من مرض غامض، عجز كبار الأطباء في مصر عن تشخيصه حتى الآن، وذلك في منشور مؤثر عبر حسابه على «إنستغرام».
وأوضح عبدالحميد أن ليلى التي أتمت شهرين من عمرها، تعاني من تشنجات متكررة أدت إلى دخولها في غيبوبة منذ أسابيع، دون استجابة واضحة للعلاجات، وكتب في منشوره: «اليوم أتمت ليلى شهرين من الحياة، دون أن أظفر بحضن واحد منها، أو أعيش معها لحظة طبيعية كنت أحلم بها.. أكبر دكاترة مصر مش عارفين يشخصوا حالتها، يا جماعة ادعوا لها كل ما تقدروا، نفسي تخف وآخدها في حضني».
وأشار إلى أن الأطباء يبذلون جهوداً مضنية، لكن غرابة الحالة وتعقيدها يعيقان التوصل إلى تشخيص دقيق، معبراً عن إحباطه من تكرار الأسئلة عن حالتها، قائلاً: «لم أعد أرد على من يسألني، لأن الإجابة لم تتغير؛ لا جديد سوى الألم»، مناشداً جمهوره بالدعاء لابنته، داعياً الله أن يمنّ عليها بالشفاء العاجل.
وانتشر منشور أحمد عبدالحميد بشكل واسع، ولاقى تعاطفاً كبيراً من متابعيه وزملائه.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ
