4 زهور وجودها في المنزل يطرد الحسد.. حكايات مصرية من الذاكرة الشعبية

في أعماق المنازل المصرية القديمة، لم تكن الزينة مجرد وسيلة للتجميل، بل كانت تحمل في طياتها رموزًا خفية تحمي من الشر وتدفع الطاقة السلبية، بين النوافذ والمداخل، كان المصريون يعلقون زهورًا وأغصانًا مجففة يعتقدون أن لها القدرة على صد الحسد ودرء العين، هذه الزهور لم تكن مجرد نباتات، بل كانت حكايات تتوارثها الأمهات والجدات، محملة بالإيمان والتجربة والذكاء الشعبي، تلك الطقوس البسيطة، رغم بساطتها، كانت تمثل حصنًا خفيًا للبيوت، لا يُرى ولكن يُشعر به، لا تزال هذه العادات باقية في الذاكرة، تعكس روحًا من الترابط بين الطبيعة والإيمان، وبين الإنسان وما لا يُرى، ويستعرض اليوم السابع من الفولكلور المصري حسب ما أوضح الباحث الأثري فؤاد الشاذلي أشهر الزهور التي كان يعتقد أنها تستخدم لتحمي المنزل وسكانه من الحسد ويجلب الطمأنينة بل ويستخدمها الكثيرون حتى يومنا هذا.

زهر الريحان.. رمز الطمأنينة والخلاص من العين

في قرى الصعيد، كان الريحان يُزرع أمام البيوت ويُعلق على.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة اليوم السابع

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة اليوم السابع

منذ ساعتين
منذ 8 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 5 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ ساعة
صحيفة اليوم السابع منذ 19 ساعة
صحيفة المصري اليوم منذ 7 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 13 ساعة
صحيفة اليوم السابع منذ 16 ساعة
موقع صدى البلد منذ ساعة
صحيفة اليوم السابع منذ 6 ساعات
بوابة أخبار اليوم منذ 7 ساعات