حلل باحثون في جامعة بيليفيلد مدى موثوقية تقنيات الذكاء الاصطناعي في رصد معدل النبض من تسجيلات فيديو بسيطة. وهي تقنية تُعرف باسم rPPG (التصوير الضوئي عن بُعد)، وهي شكل بصري لقياس النبض دون تلامس، وكشف التحليل عن نقاط ضعف واضحة بمجرد ارتفاع معدل ضربات القلب.
وتعتبر تقنية (التصوير الضوئي عن بُعد) أداة واعدة في مجال الطب عن بُعد. ولكي يكون الطب عن بُعد عملياً، يجب أن تعمل أدوات التشخيص الرقمية بكفاءة عالية، حتى في ظل الظروف الصعبة.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، فحص فريق البحث مدى دقة تقنيات الذكاء الاصطناعي الحديثة في تقدير معدل النبض من تسجيلات فيديو للوجه.
تغيرات لون الوجه
ويتم هذا القياس من خلال رصد التغيرات الطفيفة في لون الجلد الناتجة عن تدفق الدم.
وتهدف هذه التقنية، على سبيل المثال، إلى تخفيف عبء العمل في العيادات الطبية أو الكشف التلقائي عن التوتر في المواقف اليومية.
ونظراً لأن الدراسات السابقة لهذه التقنية تعتمد في معظمها على قياس ضغط الدم في ظروف مثالية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري
