انضم عشرات الآلاف إلى أحدث موجة من الاحتجاجات الواسعة في أنحاء بلغاريا، أمس الأربعاء، متهمين الحكومة بانتشار الفساد، ومسلطين الضوء على الانقسامات السياسية قبل أسابيع فقط من انضمام البلاد إلى الدول الأوروبية، التي تعتمد اليورو عملة رسمية ابتداء من مطلع العام المقبل.
وجاءت هذه التظاهرات عقب احتجاجات اندلعت الأسبوع الماضي، بسبب خطط الحكومة الخاصة بالموازنة، والتي تضمنت زيادات ضريبية ورفع مساهمات الضمان الاجتماعي وزيادة في الإنفاق. وسحبت الحكومة لاحقاً خطة موازنة عام 2026 المثيرة للجدل.
ومنذ ذلك الحين، توسعت مطالب المحتجين لتشمل الدعوة إلى استقالة حكومة يمين الوسط برئاسة رئيس الوزراء روزن جيليازكوف.
وفي العاصمة صوفيا، تجمع.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري



