ظل المعدن الثمين شبه مستقر عند نحو 4280 دولارا للأونصة.
بلغ المعدن الأبيض مستوى قياسيا عند 64.3120 دولارا للأونصة
شهدت أسعار الذهب استقرارا ملحوظا بعد ثلاثة أيام متتالية من الارتفاع، وجاء هذا الاستقرار مدعوما بتوقعات تشير إلى المزيد من التيسير النقدي في الولايات المتحدة في أعقاب قرار خفض أسعار الفائدة الذي صدر هذا الأسبوع.
وفي غضون ذلك، تواصلت تجاولات الفضة قرب مستوى قياسي.
التيسير النقدي يدعم المعادن النفيسة ظل المعدن الثمين شبه مستقر عند نحو 4280 دولارا للأونصة، بعدما كان قد صعد بنسبة 1.2% في الجلسة السابقة. فقد ترك صناع السياسة في الاحتياطي الفيدرالي الباب مفتوحا من الخفض في أسعار الفائدة العام القادم، وذلك بعد تقليص تكلفة الاقتراض الأربعاء.
ويراهن متداولو عقود المبادلة على خفضين في عام 2026، بالرغم من أن البنك المركزي الأميركي يشير إلى خفض واحد فقط.
إن بيئة أسعار الفائدة المنخفضة توفر دعما للمعادن النفيسة، بما في ذلك الذهب والفضة، ولذلك فإن تلك المعادن لا تدفع فوائد.
ولزيادة الدعم للمعدن الثمين، سيبدأ الاحتياطي الفيدرالي يوم الجمعة بشراء سندات خزانة لأجل قصير.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة رؤيا
