تختبر شركة إنتل Intel الأميركية لتصنيع الرقائق أدوات لتصنيع الرقائق هذا العام من شركة لتصنيع الأدوات لها جذور عميقة في الصين ووحدتان خارجيتان استهدفتهما عقوبات أميركية.
وحصلت إنتل، التي وقفت في وجه دعوات من الرئيس الأميركي دونالد ترامب طالبت باستقالة رئيسها التنفيذي في أغسطس/آب الماضي بسبب علاقاته المزعومة مع الصين، على الأدوات من شركة "إيه سي إم ريسيرش" وهي شركة لإنتاج معدات صناعة الرقائق ومقرها فريمونت بولاية كاليفورنيا.
وانخفض سهم الشركة بنحو 4% وسط تراجع الشركات التكنولوجية في تداولات وول ستريت.
وكانت وحدتان من وحدات ACM، مقرهما شنغهاي وكوريا الجنوبية، من بين عدد من الشركات التي منعت العام الماضي من تلقي التكنولوجيا الأميركية بسبب اتهامات بأنها تدعم جهود الحكومة الصينية في تسخير التكنولوجيا التجارية للاستخدام العسكري وصنع رقائق أو أدوات متقدمة لصناعة الرقائق. وتنفي شركة "إيه سي إم" هذه التهم، وفقاً لوكالة رويترز.
ردود فعل جيوسياسية وصناعية
في مواجهة فرض بكين قيوداً على صادرات المعادن الأرضية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة CNBC عربية
