كشف بحث علمي هولندي أن مشاكل السمع قد تبدأ لدى العديد من المراهقين في سن مبكر، ما يعرضهم لمخاطر صحية طويلة الأمد.
الدراسة، التي اعتمدت على برنامج Generation R ، شملت فحص السمع لـ3347 مراهقًا تتراوح أعمارهم بين 13 و18 عامًا.
وأظهرت النتائج أن نحو 6% من الشباب يعانون بحلول سن 18 من فقدان السمع الناتج عن تلف الخلايا العصبية داخل الأذن، فيما يتأثر واحد من كل ثمانية مراهقين سلبًا بالضوضاء.
ويشير الباحثون إلى أن الاستماع للموسيقى الصاخبة عبر السماعات، أو حضور الحفلات الموسيقية والملاهي، قد يؤدي إلى تدهور خطير في السمع يستحيل علاجه لاحقًا.
ويعتقد العلماء.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوئام
