توضح استشارية الصحة النفسية أن الحوار الهادئ والواضح مع الأطفال يساعدهم على الشعور بالاحتواء واستعادة الثقة في العالم. تؤكد أن التحدث بأسلوب بسيط ومناسب لسنهم يساعدهم على فهم ما حدث دون الدخول في تفاصيل مخيفة. توضح أن الهدف الأساسي هو أن يشعر الطفل بالأمان والطمأنينة وأن يُدرك أن الأحداث ليست جزءا من يومه الدائم.
أهمية الهدوء والطمأنينة تؤكد الدكتورة سلمى أبو اليزيد أن الحياة بطبيعتها أكثر هدوءا من الفوضى، وأن الأيام الآمنة غالبا ما تفوق الأيام المخيفة. وتوضح أن حتى في وجود موقف مخيف يمكن طمأنة الطفل بأن هذه الحوادث لا تقع باستمرار. وتؤكد أن الأطفال لا يحتاجون إلى معرفة كل التفاصيل وإنما.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
