دور العلوم والتكنولوجيا في الحد من الضرر. برعاية شركة فيليب موريس للخدمات الإداريّة (الشرق الأوسط) المحدودة

على مرّ العصور، تميّز البشر بإبداعهم الخلّاق والمستمر. ونجحوا في الوصول إلى طرق لحلّ المشكلات المستعصية وتسهيل الحياة اليومية لتصبح أكثر متعةً. يُعتبر هذا الأمر من الإيجابيات، ولكننا نعلم أيضًا أنّ الاختراعات الإبداعية يمكن أن تؤدّي إلى مشكلات غير متوقعة. إنّ عملية الابتكار مستمرّة ولا تتوقف أبدًا، ومع مساعدة العلم والتكنولوجيا والإبداع البشري، يمكننا إيجاد الحلول.

فكّر في السيارات الكهربائية. لم تتغيّر طريقة قيادة السيارات، بل زاد عدد السائقين على الطرقات، وأصبح العالم يدرك بشكلٍ متزايد الأثر الضّار لمحركات الاحتراق التقليديّة على البيئة. لسنواتٍ عديدة، كانت شركات السيارات تجري تجارب وتطوّر تقنيات جديدة للحصول على محركات كهربائية موثوقة بالكامل. وبفضل سنواتٍ من البحث والتطوير، أصبحت السيارات الكهربائية الآن مشهدًا مألوفًا على الطرقات. نعمل بشكلٍ متزايد على ابتكار وسائل جديدة لإدارة حياتنا بطرقٍ أقلّ ضررًا على البيئة من أساليب توليد الطاقة التقليدية.

إنّ قيادة السيارات هو أمرٌ لا يمكن التخلّي عنه، ولكن كان يتوجّب علينا تطوير طريقة أكثر استدامة للقيام بذلك. تمّ تطوير المصابيح الكهربائية الموفّرة للطاقة التي تستخدم عنصر الرصاص، وهي أكثر كفاءة في استخدام الطاقة من المصابيح التقليدية ذات الشعيرات، ما حافظ على استخدام الضوء الكهربائي ولكن بتأثيرٍ بيئيٍّ أقل.

هذا مثالٌ على ما يُعرف بمصطلح "الحد من الضرر". بدلاً من التخلّي عن التكنولوجيا بسبب.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة المدينة

منذ 6 ساعات
منذ ساعتين
منذ ساعة
منذ ساعة
منذ 27 دقيقة
منذ 4 ساعات
صحيفة عاجل منذ 10 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 4 ساعات
صحيفة سبق منذ 42 دقيقة
صحيفة عكاظ منذ 19 ساعة
اليوم - السعودية منذ 11 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 12 ساعة
صحيفة سبق منذ 9 ساعات
صحيفة سبق منذ 8 ساعات