الشارقة 24 وام:
نجحت قمة "بريدج" بدورتها الأولى، في ترسيخ مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة، كمركز عالمي لصناعة الإعلام والمحتوى، ومنصة دولية جامعة تمزج بين الإعلام والاقتصاد والاستثمار، محققة أثراً مباشراً انعكس على مسار التنويع الاقتصادي، وتعزيز جاذبية الدولة لرؤوس الأموال العالمية.
نموذج متقدم لفعاليات الجيل الجديد
وشكّلت القمة، التي استضافتها أبوظبي، نموذجاً متقدماً لفعاليات الجيل الجديد؛ إذ تجاوزت إطار المؤتمرات الإعلامية التقليدية لتغدو منصة استراتيجية لإعادة تعريف دور الإعلام، بوصفه قطاعاً اقتصادياً منتجاً، ومحركاً للاستثمار وصناعة المستقبل.
40 ألف مشارك من 182 دولة
وشهدت القمة، حضوراً نوعياً تجاوز 40 ألف مشارك من 182 دولة، ضم قيادات إعلامية دولية، ومسؤولي كبريات الشركات العالمية، ومستثمرين، وصناع محتوى وفنانين ومبتكرين، ما عكس الثقل الدولي للقمة ومكانتها كمنصة عابرة للقطاعات والجغرافيا.
جلسات حوارية وورش عمل وكلمات رئيسة
وتضمّن برنامج القمة، جلسات حوارية وورش عمل وكلمات رئيسة، ناقشت مستقبل الإعلام، وصحافة الفيديو، والذكاء الاصطناعي التوليدي وأخلاقياته، والاقتصاد الإبداعي، والإعلام في دول الجنوب، إلى جانب استعراض أحدث تقنيات الإنتاج الإعلامي، والواقعين الافتراضي والمعزز.
منصة استثمارية استراتيجية تولد قيمة اقتصادية مباشرة
وعلى الصعيد الاقتصادي، تحوّلت قمة "بريدج"، إلى منصة استثمارية استراتيجية تولد قيمة اقتصادية مباشرة، حيث تم تسجيل 468 شركة عبر مركز الأعمال الخاص بالقمة، من بينها 100 شركة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الشارقة 24
