ما صحة مقولتي «اللي يحبه ربه يحبب فيه خلقه» و«الضرورات تبيح المحظورات»؟

أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول مدى صحة مقولتي «اللي يحب ربّه يحبِّب فيه خلقه» و«الضرورات تبيح المحظورات»، موضحًا أن المقولة الأولى صحيحة في معناها، لأن الله سبحانه وتعالى إذا أحب عبدًا نادى جبريل عليه السلام: «إني أحب فلانًا فأحبّه»، ثم ينادي جبريل في أهل السماء وأهل الأرض فيُحبّه الناس، وإذا أبغض عبدًا نادى جبريل بأن الله يبغضه فيبغضه أهل السماء والأرض، فيكون القبول أو النفور أثرًا لمحبة الله أو بغضه.

وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، أن هذا القبول يظهر في تعامل الناس مع العبد، فقد يشعر الإنسان براحة وانشراح قلب تجاه شخص يراه لأول مرة دون سبب ظاهر، فيحب حديثه ويطمئن له، وهو ما يُعرف بالقبول الذي يضعه الله سبحانه وتعالى لعباده الصالحين في الأرض، مؤكدًا أن معنى المقولة مستقيم ولا حرج فيه.

وفيما.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة اليوم السابع

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة اليوم السابع

منذ 7 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 7 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 6 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 11 ساعة
صحيفة المصري اليوم منذ 13 ساعة
موقع صدى البلد منذ 15 ساعة
صحيفة المصري اليوم منذ 8 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 9 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 9 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 8 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 10 ساعات