جهود أميركية لتشكيل «قوة استقرار» في غزة

حسن الورفلي (غزة، القاهرة)

تُكثف الولايات المتحدة جهودها وضغوطها على عدد من الدول لدفعها إلى إرسال قوات إلى قطاع غزة، ضمن «قوة استقرار دولية» في مرحلة ما بعد الحرب، في إطار خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للسلام، في وقت لم تُبدِ فيه أي دولة حتى الآن التزاماً فعلياً بالمشاركة، بحسب وسائل إعلام أميركية.

وقال مسؤولين أميركيين: «إن إدارة ترامب تسعى إلى تشكيل قوة متعددة الجنسيات قوامها نحو 10 آلاف جندي، تعمل تحت قيادة جنرال أميركي؛ بهدف تحقيق الاستقرار في غزة»، مع إقرارهم بأن استكمال جاهزية هذه القوة قد يستغرق معظم العام المقبل.

وأشارت وسائل الإعلام الأميركية إلى أن عدم التزام أي دولة أجنبية حتى الآن بإرسال قوات يعود جزئياً إلى تحفظات تتعلق بإمكانية توسع مهمة القوة لتشمل نزع سلاح مقاتلي حركة حماس.

ووفقاً لمسؤولين أميركيين، طلبت وزارة الخارجية الأميركية رسمياً، يوم الاثنين الماضي، من أكثر من 70 دولة تقديم مساهمات عسكرية أو مالية لهذه القوة الأمنية.

ولفت مسؤول أميركي إلى أن «19 دولة ردت معربة عن اهتمامها بالمساهمة بقوات أو بتقديم أشكال أخرى من الدعم، مثل توفير المعدات أو وسائل النقل أو الدعم اللوجستي».

ومن المتوقع أن يشارك ممثلو أكثر من 25 دولة في لقاء يُعقد في قطر، الأسبوع المقبل، بقيادة الولايات المتحدة، لوضع خطط تتعلق بتشكيلة القوة ونطاق مهمتها.

في غضون ذلك، يجري وفد الفصائل الفلسطينية زيارة إلى العاصمة المصرية القاهرة، لمناقشة عدد من الملفات أبرزها استكمال المرحلة الأولى من وقف إطلاق.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الاتحاد الإماراتية

منذ 9 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 9 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 17 ساعة
موقع 24 الإخباري منذ ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 3 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ ساعتين
الإمارات نيوز منذ 4 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 11 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 22 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 12 ساعة