إرث زايد وتجاوز التحديات البيئية حققت الإمارات خلال أقل من نصف قرن نقلة نوعية في علاقتها بالبيئة، فصارت نموذجاً عالمياً في التوازن بين التنمية الاقتصادية وحماية الطبيعة. من أرض صحراوية شحيحة الموارد، أُنشئ اقتصاد متنوع منخفض الكربون، وتبنّت سياسات بيئية قائمة على المعرفة والابتكار، وتُشارك في قيادة العمل المناخي العالمي، وتحوّل إرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، إلى منظومة مؤسسية تُعمل وفق أحدث المعايير الدولية.
نهج القيادات وتوجيهات الشيخ زايد والشيخ محمد بن زايد منذ بدايات الاتحاد، شكّل الاهتمام بالبيئة جزءاً أصيلاً من رؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الذي آمن بأن «البيئة ليست ملكاً لجيل واحد، بل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
