الفنانة اللبنانية دوللي شاهين أثبتت مرة أخرى أنها ليست مجرد مطربة، بل ظاهرة فنية قادرة على صناعة التريند وتحدي المألوف في عالم الموسيقى العربية أغنيتها الأخيرة «تريند» لم تكن مجرد عمل فني، بل تجربة جريئة دمجت الكلمات الإسبانية التي كتبتها دوللي بنفسها مع كلمات الشاعر أحمد سليم، ألحان محمد حزين، وتوزيع موسيقي ركان، لتخلق توليفة موسيقية تجمع بين الشرق والغرب بأسلوب مبتكر وجذاب.
النجاح الذي حققته الأغنية عبر الميديا الرقمية كان هائلًا، حيث تجاوزت 118 مليون مشاهدة، ما يعكس ليس فقط شعبية دوللي، بل قدرتها على توظيف منصات التواصل الاجتماعي بذكاء، فشكرت جمهورها عبر إنستجرام، فيس بوك، وتيك توك بطريقة عفوية وأنيقة: شكرًا جمهوري الحبيب، أنتم السبب والفضل في النجاح ده، مئة و18 مليون بوسة لكل واحد وواحدة فيكم .
من الناحية النقدية، نجاح دوللي شاهين ليس وليد الصدفة، بل نتيجة استراتيجية فنية واضحة تعتمد على الجرأة والاختلاف......
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الفجر
