نفى علي الكثيري، رئيس الجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي الجنوبي، خلال اجتماعه اليوم الاثنين بعددٍ من أبناء الشمال المقيمين في وادي حضرموت، صحة المزاعم المتداولة بشأن وقوع عمليات تصفية أو اعتقالات أو ممارسات عنصرية ضد أبناء الشمال.
وأكد الكثيري أن هذه الشائعات تقف خلفها أطراف معادية تهدف إلى الإساءة للمجلس والقوات المسلحة الجنوبية، مطمئنًا أبناء الشمال في وادي حضرموت بأن الأمن والأمان مكفولان للجميع، وأن حضرموت ستظل حاضنةً لكل أبنائها والمقيمين فيها.
وأشار إلى أن توجيهات الرئيس عيدروس الزُبيدي، رئيس المجلس ونائب رئيس مجلس القيادة، قضت بمنح الأمان الكامل للمقيمين من أبناء.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة 4 مايو
