لا زالت وكالة التنمية الرقمية تثير الجدل لدى الرأي العام ونشطاء منصات التواصل الاجتماعي وحماة المال العام، حول الصفقات المريبة التي قامت بها لأجل تنظيم معرض جيتكس الدولي بمراكش.
وحسب مصادر إعلامية، فإن الوكالة الرقمية التي يرأسها الشاب أمين مزواغي، صرفت ما يعادل 14 مليار سنتيم في ظرف ثلاثة أيام فقط، عبر كراء المكيفات بـ 2 مليار و600 مليون، والخيام بـ 8 ملايير، والخبرة الرقمية بمليار سنتيم، وشاشات العرض واللافتات بمليار ونصف، والإشهار بـ 800 مليون سنتيم. ليبقى السؤال مطروحا عن الشركة المحظوظة التي ستفوز بالصفقة المقبلة لتنظيم المعرض الدولي في السنة القادمة.
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الأسبوع الصحفي

