كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن تفاصيل حياته الشخصية والسياسية، مستعرضًا تجربة سجنه قبل 26 عامًا والتي كانت نقطة تحول في مسيرته، خلال مشاركته في برنامج لقاءات شباب حزب العدالة والتنمية بجامعة العلوم الصحية في إسطنبول.
وأوضح أردوغان أن سبب سجنه كان قراءة قصيدة للشاعر ضياء كوك ألب، قال عنها: المهم هو من يقرأها. تم اتخاذ إجراءات قانونية على الفور، وذهبنا إلى السجن بأمر الله، لكننا خرجنا منه بعد فترة قصيرة . وأضاف أن السجن استمر نحو 15 شهرًا، وبعده فتحت له أبواب السياسة بطريقة مختلفة، ما أدى إلى نشوء عالم جديد وبداية عهد جديد في تركيا، حيث أسس حزب العدالة والتنمية بعد إطلاق سراحه.
وتضمنت أبيات القصيدة التي أثارت الجدل: المآذن رماحنا، وقببنا خوذاتنا، والمساجد ثكناتنا، والمؤمنون جنودنا ، وهو ما أدى إلى اتهامه بمعاداة العلمانية في ذلك الوقت. ويذكر أن.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من عين ليبيا
