كيف تختار الأطعمة لتحقيق توازن الدماغ الكيميائي وتقليل التوتر

يؤكد خبراء التغذية أن اختيار الأطعمة أثناء التوتر ليس عشوائيًا بل يعكس إشارات كيميائية في الدماغ تسعى للمكافأة. وهي إشارة تستمر في التأثير على المزاج والطاقة حين يعتمد الشخص خيارات تدعم الاستقرار العصبي. تشير نتائج الدراسات إلى أن تناول السكريات أو النشويات البسيطة يرفع مستوى هرمون الكورتيزول ويقلل قدرة الجسم على الحفاظ على توازن المزاج. وبالتالي تتفاقم أعراض التوتر إذا لم تكن الخيارات الغذائية مدروسة.

يعرف المختصون أن السكريات والمخبوزات الصناعية تزيد تقلبات سكر الدم وتؤدي إلى هبوط سريع في الطاقة بعد ساعات. وتتسبب هذه الدورة في زيادة التوتر والتهيج وتدفع الفرد إلى مزيد من الرغبة في تناول السكر، فيرتد التوتر مرة أخرى. كما أن القمح ومنتجاته قد تخل بتوازن المزاج لدى من يعانون من حساسية الجلوتين أو ضعف امتصاصه، وهو ما يؤثر على إنتاج السيروتونين. وتتفاعل هذه التغيرات مع الإشارات العصبية فتزداد احتمالية القلق.

أطعمة تقود للهدوء تؤكد الأبحاث أن الدواجن، خصوصًا الدجاج والديك الرومي، توفر التريبتوفان الضروري لإنتاج السيروتونين المسؤول عن الاستقرار العاطفي. يس helps التريبتوفان في تهدئة فرط النشاط العصبي وتحسين جودة النوم عند اختيار دواجن.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من الإمارات نيوز

منذ ساعتين
منذ ساعة
منذ ساعة
منذ ساعة
منذ ساعتين
منذ ساعتين
الإمارات نيوز منذ ساعة
برق الإمارات منذ 36 دقيقة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 13 ساعة
برق الإمارات منذ 18 ساعة
برق الإمارات منذ 17 ساعة
موقع 24 الرياضي منذ ساعتين
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 16 ساعة