يشهد قطاع سيارات الأجرة الجوية ذاتية القيادة اقتراب مرحلة حاسمة في عام 2026، مع سعي عدد من الشركات إلى نيل الشهادات اللازمة وبداية التشغيل التجاري. ينتقل النقل الجوى الحضري تدريجيًا من مرحلة الاختبارات النظرية إلى التطبيق العملي، وهو ما يمثل نقلة نوعية في شبكات النقل العالمية. تسهم هذه التطورات في رسم ملامح بنية تحتية جديدة وشراكات ومسارات تنظيمية ستحدد مستقبل القطاع خلال السنوات المقبلة. وتؤكد المعطيات أن التطورات ستعيد تشكيل أساليب التنقل وتفتح آفاق أوسع للشراكات بين القطاعين العام والخاص.
المشهد التجاري واللاعبون أعلنت جوبى للطيران أن 54 طائرة من طراز S4 وصلت إلى المراحل النهائية لشهادة النوع، مما يجعلها في صدارة المنافسين. وتستوعب الطائرة طياراً واحداً و4 ركاب، وتبلغ سرعتها 200 ميل في الساعة وتصل مدىها إلى 100 ميل. وتخطط الشركة لإطلاق رحلات تجارية في دبي خلال الربع الأول من 2026، مع توسيع محتمل في الولايات المتحدة لاحقاً. كما تستعد آرشر للطيران لإطلاق طائرتها ميدنايت المزودة بـ12 مروحة، وتتسع لطيار و4 ركاب، وأظهر أداءً متقدماً في اختبارات السرعة والتحمل، وتخطط.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
