يحذّر الكاتب د. شلاش الضبعان من ظاهرة تعليمية آخذة في الاتساع يطلق عليها «مرض المذاكرة ليلة الاختبار»، مؤكداً أنها لا تقتصر على ضعف التحصيل الآني، بل تمتد آثارها لتقويض الهدف الحقيقي من التعليم، وتهديد مستقبل الطلبة الأكاديمي والمهني، ما يستدعي علاجاً مشتركاً بين الطالب والمؤسسة التعليمية.
وفي مقاله "مرض المذاكرة ليلة الاختبار" بصحيفة " اليوم"، يوضح الضبعان أن لهذا المرض أعراضاً واضحة، أبرزها تأجيل فتح الكتاب حتى ليلة الاختبار، والبحث المحموم عن «التحديد والتلخيص والأسئلة المتناثرة من هنا وهناك»، إضافة إلى القلق والتوتر المصاحبين للاختبار. ويشير إلى أن بعض الأذكياء يقعون في هذا الفخ «حيث يظن أنه يمكنه الاعتماد على ذكائه وليس بحاجة للمذاكرة».
ويؤكد الضبعان أن مخاطر هذا المرض لا تقف عند ضعف الفهم، بل تعبث بالهدف الأساس الذي ذهب من أجله الطالب إلى.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة سبق
