مؤامرة... أم مغامرة؟

أنا أشك بأن المخابرات الإسرائيلية تعرف بوقائع هجوم "حماس" يوم 7 أكتوبر 2023، المشؤوم للشعبين الفلسطيني والإسرائيلي.

فمثل هذه الوقائع المؤلمة على شعبها، لا تفعلها مخابرات دولة مؤسسات وقانون وكنيست، وشعب واع مستنير، مثل إسرائيل، إذ يحاسب قادته إذا تجاوزوا، قليلا أوكثيرا.

لكن الذي أنا متيقن منه، وأعرفه جيدا في هذا الأمر الجلل، وباختصار:

1 - المخابرات الإسرائيلية هي من صنعت "حماس" في غزة، وأمددتها بالسلاح والمال في أيامها الأولى، أيام زعيمها المقعد أحمد ياسين، ابن مخيم شاطئ غزة، لابتزاز حركة "فتح"، وشق الصف الفلسطيني، وضمان تجهيل أهل غزة، وتأخرهم عن ركب الحضارة المعاصرة، والتقدم الفكري البناء.

وقد تحقق هذا وذاك، للأسف الشديد.

2 - المخابرات الإسرائيلية تعرف بموضوع الأنفاق في قطاع غزة، وساهمت في بناء البعض منها، بغرض خبيث لئيم في نفسها الشريرة.

3 - والمخابرات الإسرائيلية تعرف بموضوع تهريب السلاح الثقيل، ودخول الناس المشبوهين عبر الأنفاق على الحدود المصرية إلى قطاع غزة.

4 - من بقي من القيادة "الحمساوية" و"الجهادية" كلهم.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة السياسة

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة السياسة

منذ ساعة
منذ ساعتين
منذ ساعة
منذ 45 دقيقة
منذ ساعة
منذ ساعة
صحيفة الجريدة منذ 8 ساعات
صحيفة الراي منذ 11 ساعة
صحيفة القبس منذ 11 ساعة
صحيفة الوطن الكويتية منذ 5 ساعات
صحيفة الجريدة منذ 5 ساعات
صحيفة القبس منذ 6 ساعات
صحيفة الراي منذ ساعة
صحيفة الراي منذ ساعتين