يزن النعيمات؛ عندما تنطق الهويّة الوطنيّة

يزن النعيمات؛ عندما تنطق الهويّة الوطنيّة الدكتور طلال طلب الشرفات جو 24 :

العرش والجيش والمنتخب الوطني رواسخ وحدة الخطاب الوطني، وقواسم مشاعر الأسرة الأردنيّة الواحدة، والروافد الشريفة المتقدة للهويّة الوطنيّة الأردنيّة، وإجابة على سؤال وجهه لي قبل أيام لأحد المسؤولين أما زلت متأثراً بخطاب الحركة الوطنيّة الأردنيّة، وأجبته ببساطة بأنني أحب وطني، ومن واجبي النضال من أجل هويته وقيمه وتضحيات شهدائه وبُناته الأوائل ولون القمح فيه، ولعلّ يزن النعيمات ذكرني بكل تلك المفاهيم في طريقة التعبير عن مشاعره الوطنيّة.

ما دفعني للكتابة عن يزن النعيمات ليس إبداعه، ولا حجم الفرح الذي أدخله على قوب الأردنيين في المحافل الرياضيّة، وإنما حضور العلم والتراب والهويّة والسيادة ولون القمح في سلوكه ومشاعره المُتّقدة تجاه الوطن والعرش، وهذا الإرتقاء السامي على الإصابة والجُرح من أجل الوطن ورفعته ونصره، وتلك الدموع السخيّة التي ذُرفت بشرف خشية من تقصير في أداء واجب أو خروجاً من معركة قبل أن ينجلي غُبارها.

الوطني الحُرّ يستحضر الوطن وكرامة الشعب في كلّ عمل أو سلوك، ويزن النعيمات البدوي الجنوبي كان كذلك، يزن الذي لم ألتقيه، ولكنه سكن قلوبنا بفعلهِ وعزمهِ ونبلهِ وبرهِ لوالديه؛ يزن قصة بل حكاية أردنيّة جميلة ونبيله، ورواية مخضّبه بالوفاء للوطن والأهل كُتبت فصولها في.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من جو ٢٤

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من جو ٢٤

منذ 9 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 11 ساعة
وكالة عمون الإخبارية منذ 7 ساعات
خبرني منذ 10 ساعات
خبرني منذ 8 ساعات
خبرني منذ 19 ساعة
خبرني منذ 9 ساعات
خبرني منذ 9 ساعات
خبرني منذ 11 ساعة
خبرني منذ 4 ساعات