تحتفي جائزة الشارقة للعمل التطوعي بفئة المؤسسات التعليمية ضمن دورتها الـ 23، إحدى الفئات الرئيسية للجائزة، مسلطة الضوء على دورها في دعم منظومة العمل التطوعي، وتعزيز أثره المجتمعي، وغرس قيم العطاء والمسؤولية لدى الطلبة من خلال المبادرات والبرامج التطوعية المستمرة.
الشارقة 24:
في إطار جهود جائزة الشارقة للعمل التطوعي للتعريف بالفئات الرئيسية المؤهلة للمشاركة في دورتها الثالثة والعشرين، حيث سلّطت "الجائزة" الضوء على فئة المؤسسات التعليمية باعتبارها واحدة من الركائز الأساسية لدعم منظومة العمل التطوعي وتعزيز أثره المجتمعي.
استمرار فتح باب المشاركة حتى 31 ديسمبر 2025
وأكدت الجائزة أن باب المشاركة في الدورة الحالية ما زال مفتوحًا حتى 31 ديسمبر 2025، داعيةً جميع المدارس والجامعات والمعاهد الرسمية والمرخصة في دولة الإمارات، سواء كانت حكومية أو خاصة أو أهلية، إلى استثمار هذه الفرصة لإبراز مبادراتها ومشاريعها التطوعية.
تعزيز ثقافة التطوع في البيئة التعليمية
وتأتي هذه الخطوة ضمن توجه الجائزة لإبراز الدور الحيوي للمؤسسات التعليمية في نشر ثقافة التطوع وغرس قيم العطاء والمسؤولية المجتمعية لدى الطلبة، من خلال برامجها التعليمية والمبادرات التطوعية التي تقدمها على مدار العام.
وتتيح الجائزة للمؤسسات التعليمية فرصة المنافسة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الشارقة 24
