قال الدكتور إبراهيم شعبان المرشدي، مدير عام الإرشاد الديني بوزارة الأوقاف، إن مواجهة التطرف تتطلب أولًا معرفة قدر المشكلة، مشددًا على أن التطرف لم يعد مجرد أفكار بل أصبح يؤثر على المجتمعات بأكملها، بما فيها الأشخاص العاديون الذين يعيشون حياتهم اليومية، مؤكدًا أن تفكيرهم أصبح مشوهًا نتيجة الانشغال بالجهل، وهو ما يجعل معالجة التطرف أمرًا أكثر تعقيدًا ويستلزم جهودًا متشابكة على كافة الأصعدة.
جاء ذلك خلال ورشة التعايش السلمي في مواجهة توظيف النصوص لإشعال الحروب، ضمن فعاليات الندوة الدولية الثانية للأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع مبتدا
