حراك أبناء سوق الجمعة ينفي حملات التضليل: لا شرعية لفرض الأمر الواقع. حراك أبناء سوق الجمعة تابع ما يُروَّج عبر صفحات مشبوهة من حملات تضليل وتشويش، تهدف إلى الزج باسم الحراك في روايات مختلقة لا تمتّ للحقيقة بصلة، والادعاء بأن الحراك قدّم غطاءً أو سمح بعودة المدعو عبد الحميد الدبيبة إلى استراحته بطريق الشط.. ويؤكد الحراك للرأي العام، في بيان له، أن موضوع عودة الدبيبة إلى استراحته بطريق الشط قد تم التطرق إليه سابقًا بوضوح، وتم التعبير عن موقف الحراك منه صراحة، وهو موقف محسوم ولا نقاش فيه، فكل من دخل في حرمة الدم الليبي واستباحه لا مكان له بيننا.. إن محاولات إعادة تدوير هذا الملف اليوم ليست إلا تشويشًا مقصودًا هدفه خلط الأوراق وضرب الثقة بين الحراك وأهله، في وقت بات فيه موقف الشارع واضحًا من رموز الفساد، ومن كل من يسعى لإعادة إنتاجهم تحت أي