يومٌ دراسي بعنوان نحو إرساء مقاربة تشاركية لحماية المباني الأثرية والتاريخية المهدّدة بالسقوط

وفي مداخلة تأطيرية أشارت سامية الحمامي إلى أن الهدف من هذا اليوم الدراسي هو التفكير في خلق آليات عمل تشاركية تجمع مختلف الأطراف المتدخلة في مجال حفظ التراث، وقد تم تنظيمه نتيجة للعديد من العوامل من بينها وجود عديد القوانين المتداخلة والمتعلقة بحماية المباني الأثرية، بالإضافة إلى تداخل مهام عديد الجهات في هذا المجال، ومن هنا جاءت الحاجة إلى جمع مختلف المتدخلين في قطاع التراث من مؤسسات حكومية وغير حكومية للتباحث حول مهام هذه الأطراف والنصوص القانونية المُنظمة لهذا المجال وبالخصوص القانون عدد 33 لسنة 2024 المتعلق بالبنايات الآيلة للسقوط

وسيكون هذا اليوم حلقة من ضمن سلسلة من الأيام الدراسية التي ستنظمها الوزارة لمزيد تعميق الحوار حول هذا الموضوع بهدف الخروج بنتائج من شأنها أن تيسر عمل مختلف المتدخلين بطريقة تشاركية وتكاملية.

ومن بين الأرقام التي كشف عنها المتدخلون في هذا اليوم الدراسي أن العدد الجملي للمعالم التاريخية المهددة يبلغ 460 معلما وعدد المعالم المهددة والمرتبة والمحمية يبلغ 80 معلما، في.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من باب نت

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من باب نت

منذ 10 ساعات
منذ ساعتين
منذ 11 ساعة
منذ 9 ساعات
منذ ساعة
منذ 11 ساعة
باب نت منذ ساعة
قناة نسمة التونسية منذ 14 ساعة
موقع المصدر منذ 18 ساعة
تونس كوب منذ 10 ساعات
موقع المصدر منذ 15 ساعة
جريدة الحرية التونسية منذ 21 ساعة
موقع المصدر منذ 17 ساعة
تونس كوب منذ 20 ساعة