أصبحت المياه المعبأة من الأساسيات العالمية، مدفوعة بفقدان الثقة في مياه الصنبور وتسويق يروج لها على أنها أنقى وأكثر صحة. إلا أن الأدلة العلمية تكشف عن مخاطر صحية محتملة وعواقب بيئية.. :

أصبحت المياه المعبأة من الأساسيات العالمية، مدفوعة بفقدان الثقة في مياه الصنبور وتسويق يروج لها على أنها أنقى وأكثر صحة. إلا أن الأدلة العلمية تكشف عن مخاطر صحية محتملة وعواقب بيئية.

وتشير الدراسات الحديثة إلى أن المياه المعبأة ليست دائمًا آمنة كما يُعتقد. فقد أظهرت الاختبارات وجود تلوث بكتيري في الزجاجات البلاستيكية والقوارير القابلة لإعادة التعبئة، بينما تخضع مياه الصنبور في معظم الدول المتقدمة لتنظيم صارم ورقابة يومية.

الكيوي والمياه المعدنية.. حل طبيعي للإمساك وتحسين الهضم

التلوث والبكتريا

كما أن المياه المعبأة تعرض المستهلكين للجسيمات البلاستيكية الدقيقة وبقايا المواد الكيميائية. وقد أظهرت دراسة عام 2024 وجود عشرات الآلاف من جزيئات البلاستيك لكل لتر في بعض المنتجات، وغالبًا بمعدلات أعلى من مياه الصنبور. كما يمكن للبلاستيك إطلاق مواد كيميائية مثل الأنتيمون والفثالات ومشتقات البيسفينول، التي قد تؤثر على الغدد الصماء. وعلى الرغم من أن مستوياتها عادة منخفضة، يدرس العلماء التأثيرات طويلة المدى للتعرض المزمن لها، خاصة على الصحة الإنجابية والتمثيل الغذائي والنمو.

والمياه المعبأة ليست معقمة بعد فتحها، إذ يمكن أن تتكاثر الكائنات الدقيقة بسرعة، خصوصًا في البيئات الدافئة، كما أن إعادة استخدام الزجاجات.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من إرم نيوز

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من إرم نيوز

منذ 5 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 9 ساعات
سي ان ان بالعربية منذ 12 ساعة
قناة العربية منذ 21 ساعة
قناة العربية منذ 4 ساعات
قناة روسيا اليوم منذ 6 ساعات
قناة العربية منذ 5 ساعات
قناة العربية منذ 5 ساعات
بي بي سي عربي منذ 7 ساعات
قناة العربية منذ 11 ساعة