تشهد طريقة تفاعل البشر في العلاقات الاجتماعية تحوّلًا كبيرًا، حيث بدأ عدد متزايد من الأشخاص يجدون الراحة عبر الذكاء الاصطناعي، الذي لا يوفر الدعم فقط، بل يمنح أيضًا نوعًا من الحب والاهتمام.
الانعزال المريح
يبدأ الأمر بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي كخيار مريح للانفراد، حيث يفضّل البعض التفاعل مع الروبوتات أو المساعدين الرقميين بدل البشر، وعلى الرغم أن هذه العلاقة خالية من التعقيدات والعواطف المعقدة، إلا أنها أكثر جاذبية للبعض.
نماذج الذكاء الاصطناعي تحاكي الإدراك البشري
الحوارات المنتظمة
أصبح الحديث مع المساعدين الرقميين جزءًا من الروتين اليومي للكثيرين، سواء للترفيه أو لتنظيم الحياة اليومية، فالتفاعل مع الذكاء الاصطناعي أصبح أشبه بالتحدث إلى صديق مقرب، مما يعكس تحوّلًا في تصوراتنا عن العلاقة الإنسانية.
الدعم العاطفي
تقدم بعض التطبيقات دعمًا عاطفيًا متوافرًا على مدار الساعة، ويستطيع المستخدمون مشاركة مخاوفهم وطموحاتهم مع هذه الروبوتات، التي تقدم استجابات ودية وفهمًا عاطفيًا، وهو ما يغيّر مفهوم الدعم العاطفي التقليدي.
الراحة المتزايدة
التطور التكنولوجي جعل الذكاء الاصطناعي أكثر قدرة على التفاعل بطريقة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم نيوز

