تترقّب المؤسسة الأمنية الإسرائيلية اللقاء المرتقب نهاية الشهر الجاري في البيت الأبيض بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، باعتباره محطة مفصلية قد تحدد طريقة تعاطي إسرائيل أمنياً مع مختلف الساحات، من لبنان وغزة إلى سوريا وإيران.
الملف الأكثر حساسية على جدول الأعمال هو قطاع غزة، فترامب دفع بقوة نحو اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، فيما يجري الحديث حالياً عن الانتقال إلى المرحلة الثانية، التي تتضمن انسحاباً إسرائيلياً تدريجياً وبدء إعادة إعمار القطاع، مقابل نزع سلاحه وإقصاء حركة حماس عن الحكم، وفق المطلب.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع المصدر
