سلط موقع "أويل برايس" الضوء على كفاءة الطاقة كطريق غير مستغل لتقليل الانبعاثات وتوفير تريليونات الدولارات سنويا دون ابتكارات جديدة، حيث يتوقع تضاعف الطلب على الكهرباء بحلول 2050 مما يجعل تعزيز الطاقة المتجددة وكفاءة الاستخدام ضروريا لأمن الطاقة والأهداف المناخية، خاصة مع إهدار ثلثي الطاقة الأولية في صناعة الوقود الأحفوري (80% من الطاقة العالمية) بقيمة 4.5 تريليون دولار أو 5% من الناتج العالمي.
إهدار الطاقة ودور الذكاء الاصطناعي المزدوج أكد المنتدى الاقتصادي العالمي أن حلول قائمة في التصنيع والنقل والبناء يمكن أن تخفض كثافة الطاقة 30% وتوفر 2 تريليون دولار سنويا، لكن الذكاء الاصطناعي يزيد التحدي إذ يرفع استهلاك الطاقة والانبعاثات عبر نماذج اللغة الكبيرة رغم إمكاناته طويلة الأمد في تحسين الكفاءة، مما يجعل تحسين الكفاءة منطقا اقتصاديا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع مبتدا
