اعتمد تعديل نمط حياتك ودمج التعلم النشط كنهج لتعزيز القدرات الذهنية والذاكرة. اعرف أن التوازن بين الأنشطة البدنية والذهنية ونوم كاف وتغذية صحية والتحكم في التوتر يمكن أن يرفع جودة الذاكرة. استخدم تقنيات استرجاع المعلومات وتنظيمها كجزء من التعلم اليومي. تبرز الدراسات أن الدماغ يحتاج تحفيزاً مستمراً للحفاظ على وظائفه وتحسينها.
النوم الجيد وأثره اضبط نمط نومك واحرص على الحصول على نوم صحي وكافٍ لتدعيم الذاكرة. فعدم الحصول على نوم كافٍ يرتبط بفقدان الذاكرة، كما أن الأرق والنوم المتقطع يؤثران سلباً على الأداء الذهني. يوصي البالغون بالنوم من 7 إلى 9 ساعات ليلاً بشكل منتظم. إذا كان الشخير يعيق النوم، فاستشر طبيباً فقد يكون علامة على اضطراب في النوم مثل انقطاع النفس.
تنظيم الوقت والمهام نظّم وقتك ومهامك لتفادي السهو والضياع. دوّن المهام والمواعيد والأحداث في دفتر ملاحظات، تقويم، أو مخطط إلكتروني وتأكد من تحديثه باستمرار. ولتقوية الذاكرة، كرر المعلومات بصوت عالٍ أثناء كتابتها. ضع العناصر الضرورية في مكان واحد من منزلك لتسهيل العودة إليها وتجنب البحث المستمر.
الأطعمة المعززة للدماغ احرص على وجود أطعمة تدعم وظائف الدماغ في نظامك الغذائي، فالأغذية المفيدة للدماغ تحتوي غالباً على دهون صحية وأحماض أوميجا-3 الدهنية. وتأتي أكثر من 60% من هذه الدهون المفيدة من هذه الأحماض، لذا اختر مصادرها مثل الأسماك الدهنية وبعض المصادر النباتية كالجوز وبذور الكتان. كما أن مضادات الأكسدة الموجودة في التوت وغيرها تساهم في تقليل الالتهابات والإجهاد التأكسدي وحماية الخلايا العصبية. وهذه التغذية المتوازنة تدعم اليقظة والتركيز المعرفي.
النشاط الاجتماعي.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
