طوّر علماء نرويجيون أداة ذكاء اصطناعي جديدة يمكنها مساعدة الأطباء على تحديد مرضى السرطان الذين يحتاجون بالفعل إلى العلاج الكيميائي، وتجنب إلحاق الضرر بالمرضى الذين لن يستفيدوا منه.
العلاج الكيميائي، على الرغم من كونه فعالًا، لكنه يترك آثارًا جانبية جسدية ونفسية شديدة، من بينها الغثيان والإرهاق وضعف المناعة، بالإضافة إلى التكلفة العالية.
والأدوات التقليدية لتشخيص السرطان تعتمد على فحص الخلايا تحت المجهر، وهو أسلوب قد يغفل بعض المؤشرات الدقيقة التي تكشف مدى عدوانية الورم واستجابته للعلاج.
وتعمل أداة الذكاء الاصطناعي التي طورتها شركة DoMore Diagnostics على تحليل صور عالية الدقة لأنسجة سرطان القولون والمستقيم، أحد أكثر أنواع السرطان شيوعًا وخطورة. من خلال تدريب النظام على آلاف الحالات، يمكنه التنبؤ بدرجة عدوانية الورم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم نيوز
