} صُب غضب الشارع الكروي المحلي بعد النتائج المسجلة في كأس ( العرب - فيفا ) بالدوحة على المدرب ( دراغان ) ؛ ما جعله يصبح ( ترند ) بين مختلف الشرائح؛ مع أنه ليس المسؤول الوحيد كما أشرنا في مرة ماضية؛ لكنه يبقى الضلع ( الأضعف ) الذي يُمكن اتخاذه ( شماعة ) للنتائج السلبية .
} وهذا هو الوضع ( التقليدي ) المُتعارف عليه، لأننا لم نسمع كلمة ( إقالة ) أو ( استقالة ) ، ولا إعلان رحيل مدرب المنتخب؛ ولا قرار شجاع لبعض اللاعبين يُحملون أنفسهم ( كُلّا أو بعضًا ) المسؤولية عن النتائج، وهُم الين وُجدوا في كُل المحطّات ومن ضمنها تلك ( المُحبطة ) للأمام !
} والحال أن الأمر هو أكبر مما يتصور المرء؛ لأنه مرتبط باستراتيجية كرة القدم لدينا والمُرتبطة أساسًا من القاعدة في ( الأندية والمنتخبات ) ؛ لأنه في الحقيقة ليس قائما.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة أخبار الخليج البحرينية
