كان فيلم Avatar عند صدوره عام 2009 حدثًا سينمائيًا ثوريًا، قدّم تجربة بصرية غير مسبوقة نقلت المشاهدين إلى عالم "باندورا" الخيالي. لكن مع الفيلم الثالث Avatar: Fire and Ash، تبدو السلسلة وكأنها فقدت جزءًا كبيرًا من بريقها، مكتفية بتكرار العناصر نفسها مع تغيير محدود في الحبكة، بحسب ما أكده النقاد.
ويستكمل الفيلم الجديد أحداث Avatar: The Way of Water الصادر عام 2022، حيث تعيش عائلة جيك سولي حالة حداد بعد فقدان أحد أبنائها، فيما تتواصل التوترات العائلية وسط عالم نافي.
في المقابل، يواصل البشر القادمون من الأرض محاولاتهم للسيطرة على "باندورا"، بقيادة العقيد مايلز كواريتش، في صراع بات مألوفًا لمتابعي السلسلة.
ويقدّم Avatar: Fire and Ash مزيدًا من المعارك الجوية والمشاهد البحرية المبهرة، إلى جانب الرسائل البيئية الواضحة التي لطالما.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم نيوز
