وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب قانون إقرار الدفاع الوطني السنوي الذي يخصص موازنة قدرها 900 مليار دولار للبرامج العسكرية، ويحدد أولويات الولايات المتحدة بشأن الأمن والسياسة الخارجية للعام المقبل.
السلام من خلال القوة أوضحت الناطقة باسم البيت الأبيض آنا كيلي أن القانون يزيد أجور الجنود الأميركيين ويكرّس أجندة البلاد القائمة على "السلام من خلال القوة"، ويموّل منظومة الدفاع الجوي والصاروخي "القبة الذهبية".
وأضافت أن القانون "يلغي أولويات ثقافة الووك" مثل برامج التنوع والعدالة والاندماج (DEI) التي يعارضها العديد من المحافظين، ويُلزم بأن تكون الترقيات مبنية على أساس الجدارة لا لدعم التنوع والعدالة والاندماج.
أقرّ مجلس الشيوخ القانون يوم الأربعاء، بعد أن سبق أن حصل على موافقة مجلس النواب الأسبوع الماضي. ويُعدّ من بين الملفات التقليدية القليلة التي لا يزال الحزبان يتعاونان بشأنها رغم تزايد الانقسامات في واشنطن.
ترسيخ الحضور الأميركي في أوروبا إلى جانب ذلك عكس القانون لهذا العام دعمًا قويًا من الحزبين الجمهوري والديموقراطي لأوروبا، متجاوزًا موقف.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من فوربس الشرق الأوسط
