نحو تقليل عدد العاطلين في سوق العمل

كم عدد الخريجين سنوياً المتجهين نحو سوق العمل؟ وكم منهم يجد فرصة وظيفية مباشرة فور تخرجه؟ وما متوسط المدة التي يقضيها الخريجون في انتظار الوظيفة بحسب تخصصاتهم؟

تفتح هذه التساؤلات الباب لمزيد من البحث والتقصي، بهدف تقليص مدة انتظار الوظيفة قدر الإمكان، وفتح قنوات جديدة للخريجين لبدء مسيرة مهنية تتناسب مع تخصصاتهم وطموحاتهم.

ومع أهمية تدريب الطلبة على مهارات البحث عن عمل، مثل إعداد السيرة الذاتية الاحترافية، واجتياز مقابلات العمل، والاستفادة من المعارض المهنية؛ تبرز ضرورة ملحة لتوعيتهم -قبل التخرج- بالخيارات المتاحة خارج نطاق «العمل الوظيفي» التقليدي.

فالمشاريع الصغيرة، والأعمال اليدوية والحرفية، ومجال ريادة الأعمال بشكل عام، هي خيارات قائمة ومتاحة للطالب أثناء دراسته الجامعية وبعد تخرجه. وهذا ما يضاعف من أهمية هذه المجالات، وضرورة إدماجها في المسار التعليمي بشكل عملي قبل التخرج.

بذلك، يتعلم الطالب كيفية توليد الأفكار المناسبة، وأهمية البدء بالمكان والإمكانات المتاحة والتطور مع الممارسة؛ كما يكتسب أساسيات البيع، والتسويق، وخدمة.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن البحرينية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الوطن البحرينية

منذ 5 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 5 ساعات
صحيفة البلاد البحرينية منذ 19 ساعة
صحيفة البلاد البحرينية منذ 7 ساعات
صحيفة الوطن البحرينية منذ 5 ساعات
صحيفة البلاد البحرينية منذ 19 ساعة
صحيفة البلاد البحرينية منذ 15 ساعة
صحيفة أخبار الخليج البحرينية منذ 6 ساعات
صحيفة الوطن البحرينية منذ 5 ساعات
صحيفة أخبار الخليج البحرينية منذ 18 ساعة