يأمل مسؤولو الأمم المتحدة في إصلاح قاعدة "غريبة" قد تؤدي إلى تحويل مئات الملايين من الدولارات من المستحقات التي لم يتم إنفاقها للدول العام المقبل، حتى في وقت تواجه فيه المنظمة الدولية مخاوف من الإفلاس.
وبموجب اللوائح المالية للأمم المتحدة، فإن أي أموال لا تُنفق، غالبا بسبب تأخر الدول في السداد أو عدم السداد على الإطلاق، تُخصم تلقائيا من مستحقاتها المستقبلية.
ويقول مسؤولو الأمم المتحدة إن هذا يعني أنه سيتعين على المنظمة الدولية أن تودع بحسابات الأعضاء ما يقرب من 300 مليون دولار العام المقبل، مما يقلل بنسبة 10% تقريبا من الموازنة المقررة البالغة 3.2 مليار دولار.
ووصفت تاتيانا فالوفايا، المديرة العامة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة العربية - الأسواق
