مجالس البيوت الطينية.. تاريخ نابض بالتفاعل الإنساني وروح المجتمع

تعد مجالس البيوت الطينية في القرى والبلدات القديمة أحد أبرز الملامح الاجتماعية والثقافية، ولم تكن مجرّد فراغات معمارية تقليدية، بقدر ما كانت فضاءات حيّة نابضة بالتفاعل الإنساني، تتشكّل فيها العلاقات، وتُصاغ من خلالها ملامح الهوية، وتُحفظ بين جدرانها الذاكرة الجمعية لأبناء المكان.وفي قرى منطقة الحدود الشمالية، مثل قرية لينة التاريخية، ولوقة، والدويد، وأم رضمة، برزت هذه المجالس بوصفها القلب النابض للحياة اليومية، وملتقى الأهالي، ومحطة استقبال الضيوف، ومنطلق الحكايات التي تناقلتها الأجيال، حتى غدت جزءًا لا يتجزأ من ملامح المكان وروحه.**media[2770862,2770861,2770864,2770863]**شعور الألفة والانتماءورغم بساطة تلك.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من اليوم - السعودية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من اليوم - السعودية

منذ 7 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 8 ساعات
صحيفة عاجل منذ 17 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 19 ساعة
صحيفة المدينة منذ 6 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 8 ساعات
صحيفة سبق منذ 14 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 3 ساعات
صحيفة الوطن السعودية منذ 9 ساعات
صحيفة عكاظ منذ 17 ساعة