وقال خوشناو إن الحزب الديمقراطي الكردستاني، ولثلاث دورات برلمانية متتالية (الرابعة والخامسة والسادسة)، استمر في "مزاحمة" الاتحاد الوطني على منصب رئيس الجمهورية، معتبراً أن هذا الأمر "يترك تبعات سلبية على العلاقة بين الحزبين".
ونوه بضرورة أن تكون العلاقة بين الحزبين الكبيرين في الإقليم قائمة على العمل المشترك ووفق ورقة عمل موحدة، "دون فرض إرادة طرف على الآخر".
وبيّن خوشناو أن الاتحاد الوطني يعمل في الوقت الحاضر على إعداد وصياغة استراتيجية للتعامل مع القوى السياسية في بغداد فيما يتعلق.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة السومرية
