«اتقي شر الحليم إذا غضب»، مقولة أصبحت حقيقة واقعية في عالم الأبراج، لأنها تعرف ببرود أعصابها الأسطوري وقدرتها العالية على ضبط النفس، ما يجعلك تظن أنها غير قابلة للانفجار، ولكن الحقيقة التي يكشفها خبراء الفلك والسلوك البشري هي أن هذا الهدوء ليس إلا قناع يخفي خلفه بركانا يغلي، وعندما يقرر هؤلاء الخروج عن صمتهم، لا يكون غضبهم مجرد صراخ عابر، بل هو زلزال قد ينهي علاقات دامت لسنوات في ثواني معدودة، فمن هم أصحاب الوجه الآخر؟

في كثير من الأوقات يوجد في حياتناأشخاص تشعر بالارتياح لوجودهم، ويمتلكون قدرة خارقة على ضبط أعصابهم قبل أن تطمئن كثيراً، عليك أن تدرك حقيقة فلكية ونفسية مرعبة قبعض الأبراج لا تحرق غضبها أولاً بأول، بل تخزنه في صناديق سوداء بداخلها، هؤلاء ليسوا مسالمين بالفطرة، بل هم قنابل موقوتة تمشي على الأرض، وفقًا لـ «Astrology».

الوجه الآخر للأبراج الهادئة

1- صاحب برج الثور الزلزال الذي لا يتوقف ويعرف بأنه صخرة الأبراج، يتحمل الأعباء بصمت أسطوري، ويمتلك أطول حبال الصبر، لكن لهذا الصبر ضريبة باهظة، ويغضب إذا شعر بالخيانة أو استمر الطرف الآخر في استغلال طيبته ويظهر الوجه الآخر عندما يقرر الانفجار، يتحول إلى ثور هائج حرفيًا ولن يصرخ فقط، بل سيحطم كل الجسور العاطفية.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن المصرية