أنقرة- وكالات: حاولت أم تركية التهرب من العقوبة الصادرة بحقها بالسجن المشدد، بعد إدانتها بقتل ابنتها المعلمة خنقاً في ولاية سامسون، من خلال الادعاء أن الوفاة كانت نتيجة انتحار، إلا أن التحقيقات كشفت زيف روايتها، وأثبتت وقوع جريمة قتل متعمدة.
واعلنت السلطات التركية أن الضحية كانت تعمل معلمة إرشادية، وكانت قد انفصلت عن زوجها عام 2022 بعد معاناتها من مشكلات نفسية.
وبعد الانفصال، توجهت للعيش مع والدتها في منطقة "أتاكوم"، وتم تعيينها في مدرسة ابتدائية، وكشف الجيران وأفراد العائلة أن حالة الضحية الصحية تدهورت خلال الفترة الأخيرة، ما تسبب.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة السياسة
