هل ينهي "النوم الإسكندنافي" صراعات الزوجين الليلية؟

يتنشر عبر المنصات الاجتماعية "أسلوب النوم الإسكندنافي" الذي يعد اﻷزواج بحل نهائي لصراعاتهم الليلية حول البطانيات ودرجة الحرارة، ما دفع الكثيرين للتساؤل عن مدى فعاليته الحقيقية.

ويعتمد أسلوب النوم الإسكندنافي على مفهوم بسيط: ينام الزوجان في سرير واحد، لكن كل منهما يستخدم بطانيته أو لحافه الخاص. والهدف من ذلك هو تحقيق التوازن بين الحميمية المتمثلة في مشاركة السرير، والراحة الشخصية التي يوفرها الفراش المنفرد.

ونشأ هذا المفهوم، كما يشير اسمه، في الدول الإسكندنافية حيث يعتبر أمرا شائعا، ويحظى الآن باهتمام متزايد من أزواج حول العالم يقولون إنه "غير قواعد اللعبة" في تحسين نومهم.

لماذا قد يكون منطقيا؟.. دلائل علمية غير مباشرة

على الرغم من عدم وجود دراسات علمية مباشرة تقارن بين تأثير مشاركة لحاف واحد واستخدام لحافين منفصلين، إلا أن مبادئ هذا الأسلوب تتوافق مع معطيات علمية راسخة حول النوم:

1. اختلاف التنظيم الحراري: تنخفض درجة حرارة الجسم الأساسية عند النوم، لكن وتيرة هذا الانخفاض ودرجته تختلف حسب العمر، والجنس، والتركيب الهرموني، وتركيب الجسم، والنمط الزمني للشخص (بومة ليل - أي من ينامون متأخرا، أو طائر مبكر - أي من ينامون ويستيقظون مبكرا).

وغالبا ما تصل النساء إلى أدنى درجة حرارة ليلية في وقت أبكر من الرجال، وقد تعانين من برودة الأطراف لأن الجسم يركز على تدفئة الأعضاء الداخلية. مع التقدم في العمر وانقطاع الطمث، قد تواجه النساء الهبات الساخنة والتعرق الليلي. هذه.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من قناة روسيا اليوم

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من قناة روسيا اليوم

منذ ساعتين
منذ ساعتين
منذ 5 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ ساعة
منذ 11 ساعة
سكاي نيوز عربية منذ 16 ساعة
قناة العربية منذ 15 ساعة
سي ان ان بالعربية منذ 5 ساعات
قناة العربية منذ 12 ساعة
قناة العربية منذ 7 ساعات
قناة روسيا اليوم منذ 5 ساعات
قناة العربية منذ 9 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 14 ساعة