تُعد الحكة من أكثر الأعراض إزعاجًا وتأثيرًا على جودة الحياة لدى مرضى التهاب الجلد التأتبي (الإكزيما) والحكة العقدية، إذ ترتبط باضطرابات النوم وتراجع الأداء اليومي والصحة النفسية. ومع تطور العلاجات البيولوجية الموجهة، برز دواء نيموليزوماب (نيملوفيو) كخيار علاجي مبتكر يستهدف مستقبلًا محددًا في الجهاز المناعي مسؤولًا عن تنشيط مسارات الحكة والالتهاب.
هذا المحتوى مقدم من بوابة الجمهورية
