أصدرت وزارة الخارجية المصرية بيانا، أعربت فيه عن متابعتها ببالغ القلق للتطورات الميدانية المتسارعة في الشمال السوري، ولا سيما في منطقة حلب.
وأكدت أنها تابعت ما تلاها من اشتباكات وأعمال عنف أدت إلى ترويع المدنيين، محذّرةً من أن هذه الأحداث تنذر بتداعيات خطيرة تهدد أمن واستقرار الدولة السورية الشقيقة.
وفي هذا السياق، دعت مصر بشكل عاجل إلى خفض التصعيد فورا، وتغليب مسارات التهدئة والحوار، مشدّدة على الأهمية القصوى لوقف كافة أشكال العنف حفاظًا على حياة المدنيين وصونًا لـأمن سوريا ووحدة أراضيها.
كما جدّد البيان التأكيد على الموقف المصري الراسخ بأن الحل المستدام للأزمة السورية لا يمكن أن يتحقق إلا عبر عملية سياسية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة روسيا اليوم
