تسلط مبادرة تراثية الضوء على إعادة إحياء مباخر تاريخية ارتبطت باستخدامات سابقة للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، ورئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، إلى جانب أدوات قديمة كانت تُستخدم لحفظ الزيوت العطرية وتجهيزها، في مشروع يعيد تقديم تفاصيل أصيلة من ذاكرة العطور الإماراتية.
وتصنع هذه المباخر يدوياً بأيادٍ إماراتية، بما يحافظ على روح الحرفة التقليدية ودقتها، ويعكس قيمة الدخون والعطور كجزء راسخ من الموروث الشعبي الإماراتي، ليس بوصفه رائحة فقط، بل ثقافة ضيافة وهوية ومشهداً.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري
