لم تشهد أسواق النفط تغيراً يُذكر في ظل انخفاض حجم التداول عشية عيد الميلاد، حيث واصل المتداولون دراسة تأثير عاملين رئيسيين هذا العام المتمثلين في تصاعد التوترات الجيوسياسية، وتوقعات فائض المعروض العالمي.
وانخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بمقدار 3 سنتات لتستقر قرب 58 دولاراً للبرميل، منهيةً بذلك سلسلة مكاسب استمرت خمسة أيام. ويواصل المستثمرون ترقب أي مؤشرات على انقطاع الإمدادات من فنزويلا، في ظل تصعيد إدارة ترمب للضغوط على البلاد.
حصار أميركا على نفط فنزويلا لا تزال الولايات المتحدة تسعى لاستعادة ناقلة نفط ثالثة قبالة سواحل فنزويلا، على الرغم من مغادرة نحو ست ناقلات محملة بالنفط الخام سواحل الدولة الواقعة في أميركا الجنوبية منذ أن كثفت واشنطن جهودها للحد من عائدات النفط التي تدعم نظام نيكولاس مادورو.
قال دينيس كيسلر، نائب الرئيس الأول للتداول في شركة "BOK Financial Securities"، إن الاضطرابات في منطقة الكاريبي هي "محور الاهتمام مع اقتراب عطلة نهاية الأسبوع". وأضاف قائلاً: "مع أن الحصار والعقوبات لا تُقلل من الإمدادات العالمية، إلا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg
