جاسم وحمد... كلمة السر

في كل إنجاز قطري يلفت أنظار العالم، وفي كل لحظة فخر تعيشها الدوحة، يقف خلف المشهد رجال اختاروا أن يعملوا بصمت، بعيداً عن وهج الأضواء، مؤمنين أن الأثر الحقيقي لا يحتاج ضجيجاً، بل رؤية صادقة وعملاً متقناً.

إنه الشيخ جاسم بن حمد، الاسم الذي بات مرادفاً للرؤية الحكيمة، والقرار المتزن، والتخطيط العميق الذي يسبق الإنجاز بخطوات. رؤية رياضية واضحة، تُدار بعقل ستراتيجي، وتُترجم على أرض الواقع بإنجازات تتوالى دون توقف.

وإلى جانبه، يبرز الشيخ حمد بن خليفة، وزير الرياضة، الساعد الأيمن وعضيد الرؤية، رجل التنفيذ والعلاقات الدولية، الذي شكّل مع الشيخ جاسم ثنائياً استثنائياً في القيادة والعمل. ثنائي جمع بين الفكر والتنفيذ، وبين الطموح والانضباط، فكانت النتيجة منظومة متكاملة صنعت نهضة رياضية وإعلامية غير مسبوقة في تاريخ المنطقة.

لم تصبح الدوحة عاصمة للرياضة العالمية مصادفة. فالتنظيم قد تحققه دول كثيرة، لكن جودة التنظيم، ودقة التفاصيل، وروح الاحتراف هي ما يميز التجربة القطرية. ملاعب عالمية، بنية تحتية متطورة، فنادق بمعايير دولية، منظومة مواصلات حديثة، ودعم لوجستي على أعلى مستوى، تقوده كفاءات قطرية شابة تعمل بشغف ومسؤولية، في ظل الرؤية الحكيمة للشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وبدعم مباشر من.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة السياسة

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة السياسة

منذ 3 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ ساعة
صحيفة القبس منذ 3 ساعات
صحيفة الأنباء الكويتية منذ 6 ساعات
صحيفة الوطن الكويتية منذ 8 ساعات
صحيفة الأنباء الكويتية منذ 15 ساعة
صحيفة الراي منذ 4 ساعات
صحيفة الراي منذ 10 ساعات
صحيفة القبس منذ 3 ساعات
صحيفة الراي منذ 9 ساعات