في 26-12-2025
آخر
تحديث 25-12-2025 | 17:54
إبداعات عديدة لمن حولنا في مجالات مختلفة، بعضها نقرأه عابراً في مواقع التواصل الاجتماعي. على سبيل المثال ما قرأته لأحد الأحبة في حسابه الشخصي على «سناب شات»، ربما يصنف خاطرة، أو نثراً، أو تعبيراً موجزاً، لكنه في حقيقته مرآة صادقة ومعبرة عن حال كثيرين في هذه الحياة التي تمضي بنا مسرعة ونحن نيام!
«لا أريد شيئاً، فطوال حياتي وأنا أركض ولم أصل إلا إلى الشيخوخة، أيها النساجون لا أحتاج إلا كفناً واسعاً لأحلامي»... كلمات لم تعجبني فقط، بل استوقفتني طويلاً أتأمل معانيها، فيها من العمق ما يغني عن صفحات ومن الصدق ما يعجز عن حمله الكثير من الكتب، رأيتها صرخة هادئة لمن أنهكهم السعي في اتجاهات ولم يحصدوا سوى تعب الطريق.
أمنيات ترافقنا في كل لحظة، وآمال بأن ترى.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الجريدة
